كراهة الحديث عن أمور الدنيا في المساجد

السؤال:

هل يجوز يا شيخ الحديث في المساجد في أمور الدنيا؟

الجواب:

لا ينبغي يكره إلا إذا كان شيء قليل، أحاديث الدنيا تكون في البيوت، وفي المجالس، أما المساجد تصان عن هذا إلا الشيء اليسير، ينبغي أن تكون المساجد محل القراءة، والتسبيح، والتهليل، ومذاكرة العلم لا في أمور الدنيا، لكن يعفى عن اليسير.

السؤال: ما كان السلف الصالح يفعلونه؟

الجواب: ما كانوا يفعلونه لا، اللهم إلا الشيء اليسير.

فتاوى ذات صلة