ما حكم التهاون بالصلاة وتأخيرها عن وقتها؟

السؤال:
ما حكم مَن تهاون بالصلاة وأخَّرها عن أوقاتها؟

الجواب:
التَّهاون بالصلاة من أكبر الكبائر، ومن أعظم الجرائم، فيجب عليه التوبة.
أما إن تركها بالكلية فهذا كفرٌ أكبر، ولو لم يجحد وجوبها.
لكن إذا تهاون بها: تارةً يُصليها مع الجماعة، وتارةً في البيت، وربما أخَّرها عن وقتها؛ هذه جريمة عظيمة، فيجب الحذر.
فتاوى ذات صلة