جواب للشيخ عبدالرزاق عفيفي بخصوص معاملة للشيخ راشد بن خنين

توجهنا[1] بعدكم إلى الطائف في 5/ 4/ 1387هـ، ورجعنا في 10/4 بسلامة الله وأخبرنا سماحة الوالد وصولكم إلينا في المدينة وانتهاء المهمة فسره ذلك.
أما كتاب الشيخ راشد فقد أجبناه عليه حين كنا في الطائف وسلمنا جوابه لبعض الثقاة هناك؛ ليسلمه له إذا وصل إلى الطائف.
أجيب برقم 532 في 17 /4/ 1387هـ

  1. الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء (ص279)