الجواب:
السنة أن يصلي الإنسان ركعتين متى دخل ولو قبيل الغروب؛ لعموم قوله ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين، وهاتان الركعتان من ذوات الأسباب ليس لهما وقت نهي كسجود التلاوة، وكصلاة الكسوف، فإن الشمس متى كسفت صلى الناس للكسوف ولو بعد العصر، فهكذا ركعتا التحية حكمهما حكم ذوات الأسباب ليس لهما وقت نهي. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.