الجواب:
قراءة يس وقت الاحتضار جاء فيه حديث عن معقل بن يسار، عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: اقرؤوا على موتاكم يس صححه ابن حبان وجماعة، وظنوا أن إسناده جيد، وأنه من رواية أبي عثمان النهدي عن معقل بن يسار، وضعفه آخرون، وقال: إن الراوي له ليس هو ...
الجواب:
إذا قرأ عند الميت من باب الإحسان إليه عند المحتضر من باب الإحسان إليه، لا بالأجر. يقرأ على الحاضرين؛ ليرتفع عنه .. لعله يدعو، لعله يذكر الله، لعله يتوب، يستفيد من القرآن، هذا طيب قراءة القرآن عند المرضى لا بأس، أما بعد الموت لا.
ج: لا حرج في ذلك، والسنة أن يستقبل بالمريض القبلة إذا تيسر ذلك عند حضور الوفاة، وإلا فلا حرج[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (9/439).
ج: يقال للمحتضر قل: لا إله إلا الله، اذكر ربك يا فلان، وإذا قالها كفى، ولا يضجر المحتضر حتى يثبت على الشهادة، وإذا ذكر الله عنده، وقلده المحتضر كفى والحمد لله[1].
من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء بخطابهم رقم (508) في 29 /10/1417هـ، وقد طبعت ...
ج: قراءة سورة (يس) عند الاحتضار جاءت في حديث معقل بن يسار أن النبي ﷺ قال: اقرأوا على موتاكم يس صححه جماعة وظنوا أن إسناده جيد وأنه من رواية أبي عثمان النهدي عن معقل بن يسار، وضعفه آخرون، وقالوا: إن الراوي له ليس هو أبا عثمان النهدي ولكنه شخص آخر مجهول. ...
ج: يشرع ذلك إذا تيسر، وقد كان عند النبي ﷺ خادم يهودي فمرض فذهب إليه النبي ﷺ يعوده فلقنه، وقال: قل أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فنظر اليهودي إلى أبويه فقالا له: أطع أبا القاسم فقالها[1]؛ فقال النبي ﷺ: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار[2].
هذا ...
ج: لا أعلم لهذا أصلا يرجع إليه[1].
من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 98).
ج: لا أعلم لهذا العمل أصلا بهذا العدد المعين في الشرع المطهر، بل التعبير بذلك واعتقاد أنه سنة بدعة، وهكذا فعل ذلك على هذا الوجه عند الميت وقت الموت أو بعد الموت كل ذلك لا أصل له على هذا الوجه، ولكن يشرع للمؤمن الاستكثار من قراءة القرآن ليلا ونهارًا، وأن ...
ج: نعم، يستحب ذلك عند أهل العلم[1]؛ لقوله ﷺ: الكعبة قبلتكم أحياء وأمواتًا[2]
هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 101).
رواه أبو داود في (الوصايا) برقم (2874) بلفظ: البيت الحرام قبلتكم أحياءً ...
ج: يجعل على جنبه الأيمن، ووجهه إلى القبلة كما يوضع في اللحد[1].
هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 101).
الجواب: جاء في حديث فيه ضعف النبي ﷺ أمر بقراءة (يس) عند موتانا، اقرءوا على موتاكم (يس) يعني: عند المحتضرين، فسر العلماء الموتى هنا بالمحتضرين.. المحتضر، سمي ميتاً لأنه قرب الموت، ولكن الحديث ضعيف، فلا تسن على الصحيح لعدم صحة الحديث، وبعض أهل العلم ظن ...
الجواب: السنة مثلما قال النبي ﷺ الكعبة قبلة المسلمين أحياء وأمواتاً، فإذا ظهرت علامات الموت في الرجل أو في المرأة يوجه إلى القبلة؛ يكون على جنبه الأيمن، ويوجه وجهه إلى جهة القبلة في أي مكان، كان سواء كانت القبلة في الغرب أو في الشرق أو في الجنوب على ...
الجواب:
أما التلقين عند القبر فهذا بدعة، الصحيح لا يلقن عند القبر، لا يقال له بعد الدفن: اذكر ما خرجت عليه من الدنيا، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وأنك رضيت بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولًا، وبالقرآن إمامًا، هذا لا يصح ...
الجواب:
نعم، سنة عند الموت، وفي القبر يوجه إلى القبلة، نعم، على جنبه الأيمن. نعم.
الجواب:
هذا هو السنة، نعم، السنة يوجه للقبلة، القبلة قبلة المسلمين أحياءً وأمواتًا، فالمحتضر يوجه إلى القبلة، وفي القبر يوضع على جنبه الأيمن إلى جهة القبلة، هذا السنة، نعم.