الجواب:
زوجة العم ما هي من المحارم، ولا زوجة الخال، ولا زوجة الأخ، فزوجة الأخ، وزوجة العم، وزوجة الخال ما هي من المحارم، ولا يجوز أن تكشف لابن أخي زوجها، ولا لأخي زوجها، ولا لابن أخت زوجها، بل هي أجنبية تحتجب.
والتي من المحارم زوجة أبيك، زوجة جدك، ...
الجواب:
نعم، يجوز أن يتزوج زوجة والد زوجته إذا كانت ما هي أمها أجنبية، ما بينهم رضاع، ولا شيء؛ فيجمع بين امرأة، وبين زوجة أبيها التي ليست أمها، تزوج عبدالله بن جعفر من ابنة علي -رضي الله عنهم- التي ليست هي أمها.
المقصود: أنه لا بأس أن يجمع بين امرأتين، ...
الجواب:
هذا لا أصل له، لا بأس أن يقبل محارمه، وأمه، وخالته، وأخته، هذا لا حرج في ذلك، ولكن إذا قبل أخته أو بنتها مع خدها أو أنفها أو رأسها؛ حسن، الفم تركُه أوْلى.
الجواب:
زوجة الولد محرم لا حرج، زوجة الولد، زوجة ولده، وزوجة ولد ولده، وزوجة ابن ابنته، وزوجة أبيه، وجده كلهم محارم، الله قال: وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ [النساء:22] وقال: وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ ...
الجواب:
ما يصح النكاح مع الحمل من الزنا حتى تتوب، حتى تخرج من عدة هذا الزنا الفاسد، حتى تستبرأ بحيضة، وتتوب، ثم يزوجها بعد ذلك .
السؤال: ولو كان منه؟
الجواب: ولو، لأن هذا الحمل لا يلحقه، زنا لا ينسب إليه، ثم الزانية لا بدّ أن تستتاب، ويتوب هو؛ لأنه ...
الجواب:
لا، زوج الأخت ليس محرمًا لها، زوج الأخت، ونحوه، وكذلك العمة لا تكون العمة التي يحرم عليه نكاحها على البنت، وهكذا خالتها إنما هذا تحريم مؤقت، فلا يكون محرمًا زوج أختها، وهكذا زوج عمتها، وهكذا زوج خالتها، وهكذا نفس العمة، عمة الزوجة، وأخت ...
الجواب:
إذا خطب امرأة ثم ترك الخطبة وتزوج أمها لا بأس، أما إذا عقد عليها تم العقد حرمت أمها، أما إذا كان ما تم العقد وكانت مجرد خطبة فقط ثم هون وأخذ الأم لا بأس.
الجواب:
لا، أجنبية عنك، أخت أخيك من أمك لا، ما هي بأخت لك، أجنبية، وزوجة عمك أجنبية، ولكن تسلم عليها مع الحجاب، أما المصافحة فلا، لا بد من الحجاب، وعدم المصافحة، إنما تسلم عليها بالكلام، كيف حالك يا فلانة؟ كيف أولادك؟ كيف أبيك؟ ما في بأس.
أما المصافحة ...
الجواب:
إذا اجتمع فتى وفتاة في الرضاع من أي امرأة كانت؛ صارا أخوين، سواء كانت عمتهم، أو صارت ابنة عمهم، أو بعيدة منهم، إذا اجتمعا في الرضاع من أي امرأة؛ فإنهما يكونان أخوين إذا تم الرضاع الشرعي، إذا كان الرضاع خمس رضعات، فأكثر في الحولين، فإنهما يكونان ...
الجواب:
إذا كانت أمك درت عليه -جدته يعني- إذا كانت أمك درت عليه لبنًا، وشرب منها خمس مرات، أو أكثر؛ فهي أم له، يصير أخًا لك، يصير أخًأ لأبيه، وأخ لأعمامه، وعمًا لأولادهم، ما يصلح ينكح بنت أخيه؛ لأنه صار أخوه من الرضاعة، وصار عمها.
أما إذا كانت تلهيه ...
الجواب:
نعم، محارم، إذا تزوَّج إنسانٌ امرأةً ودخل بها -لا بد من الدخول بها، يعني: إذا وطئها أو أنجبت بناتًا- ثم طلَّقها وتزوجت وجاءت ببناتٍ، فالبنات محارم له، ربائب، يُسلمن عليه، ويُسلم عليهنَّ، والأفضل أن يكون السلامُ في الخدِّ: خدّها، أو جبينها، ...
الجواب:
لا، إذا طلق الرجل امرأة حرمت على جميع ذريته؛ من أولاده وأولاد بنيه وأولاد بناته؛ لأنها زوجة أبيهم وإن لم يدخل بها؛ لأن الله ما علق .... بالدخول، قال سبحانه: وَلا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ [النساء:22] ...
الجواب:
يجوز للإنسان أن يقبل محارمه؛ مثل أخته وعمته وخالته، لا حرج في ذلك، قد ثبت أن الصديق دخل على ابنته عائشة وقد كانت تعاك، أصابها بعض الحمى فقبلها مع خدها، فالتقبيل جائز لكن لا يكون مع الفم، الأولى أن لا يكون مع الفم، الفم يكون للزوجة أو السرية، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد ثبت في الكتاب العزيز والسنة المطهرة: أن الرضاع يحرم به ما يحرم من النسب، وقد بين الله في كتابه الكريم تحريم الأمهات من الرضاع والأخوات ...
الجواب: إذا كان أخو السائل قد ارتضع من أم السائل خمس رضعات فأكثر، أو السائل ارتضع من أمه وهو حسن هذا، إذا ارتضع من أمه خمس رضعات فأكثر فإنه يكون أخاه، وتكون بناته بنات أخ من الرضاعة محارم، فإذا تحقق هذا بأن كانت أم السائل أرضعت حسن المذكور فإنه يكون أخاه ...