بَابُ صِفَةِ الْحَجِّ وَدُخُولِ مَكَّةَ
742- عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ حَجَّ، فَخَرَجْنَا مَعَهُ، حَتَّى إذا أَتَيْنَا ذَا الْحُلَيْفَةِ، فَوَلَدَتْ أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ، فَقَالَ: ...
الجواب:
عليك أن تعيد الطواف، تتطهر، تعيد الطواف بالنية عن حجك هذا، تعيد الطواف، أما السعي يجزئ؛ لأن السعي لا يشترط له الطهارة، وإن أعدت السعي مع الطواف فلا بأس، والصلاة كذلك التي صليتها صلاة الفريضة إن كانت صلاة العيد؛ فالأمر واسع -إن شاء الله- لأنها ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: المتمتع وهو الذي يحرم بالعمرة من الميقات ويفرغ منها ثم يحج من عامه هذا يسمى متمتع في اصطلاح العلماء، وهكذا من أحرم بهما جميعاً بالعمرة ...
الجواب:
لا بدّ أن يستوفي ما بين الصفا والمروة ولو ينزل من العربة حتى يكمل، وإلا يصبر حتى يدخل العربة حتى يكمل ما بين الصفا والمروة، أساس هذه وأساس هذه.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
أسفل الدرج، أسفل الدرجات، منتهى درج الصفا والمروة هذا ما بينهما.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
لا، ما يخالف، تسعى ولا بأس، تسعى وتتم عمرتها وحجتها؛ لأن السعي لا يشترط له الطهارة والمسعى لا يشترط ألا يطوف فيه إلا طاهر، المسعى مشروع للرجال والنساء السعي فيه، وليس له حكم المسجد من جهة منع الحائض.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب: يقول الله سبحانه: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ [البقرة:158] الصفا والمروة جبلان معروفان في مكة في طرفي المسعى (من شعائر الله) أي: من معالم دينه، فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ ...
الجواب: أهل مكة وغيرهم من المتحللين من العمرة في مكة السنة لهم إذا أحرموا أن يتوجهوا إلى منى، سواء كان إحرامهم من الحِل أو من الحرم.
السنة لهم أن يتوجهوا إلى منى كما توجه النبي ﷺ وأصحابه رضي الله عنهم إلى منى يوم الثامن، فالنبي ﷺ أمر الصحابة أن يتوجهوا ...
الجواب: نعم صحيح، وقد بيناه في المنسك منسكنا (التحقيق والإيضاح في كثير من مسائل الحج والعمرة والزيارة)، والحديث في الصحيح عن النبي ﷺ أنه سأله سائل، فقال: سعيت قبل أن أطوف؟ قال: طف ولا حرج ولم يأمره بإعادة السعي، فدل ذلك على أنه لا حرج في ذلك ولاسيما إذا ...
الجواب: لا حرج في ذلك الحمد لله، لا حرج، أن تأخذ كتاباً فيه دعوات طيبة من مؤلف معروف موثوق به من العلماء لا بأس، أو تدعو على أن تدعو من قلبك يعني: عن ظهر قلب مما يسر الله لك قد يكون هذا أجمع لقلبك قد يكون هذا أخشع وإن دعوت من ورقة أو كتاب فلا بأس. نعم.
المقدم: ...
الجواب: عليك أن تكمل العمرة، عليك أن تلبس الإحرام الإزار والرداء وأن تكمل العمرة، تكمل السعي وتقصر، وليس عليك شيء ما دمت جاهلاً، وإن كنت جامعت فسدت العمرة، جامعت امرأة.. زوجتك مثلاً أو غير ذلك فسدت العمرة بالجماع، وعليك أن تكملها وتقضي بدلها، عليك أن ...
الجواب: الواجب تكميل العمرة بعد تلك الليلة، يسعى ويقصر ويحلق هذا هو الواجب على الجميع الرجال والنساء، لا بأس .. بأن يكون بين الطواف والسعي فجوة، فإذا طاف مثلاً في النهار وصعب عليه السعي، أو طاف في الليل وصعب عليه السعي، أجل السعي إلى وقت آخر وسعى والحمد ...
الجواب:
لا يصح إذا كان نامت، لا يصح سعيها، أما إذا كان نعاسًا لكن ما ذهب شعورها، فالنعاس لا يضر، كما قد يقع للإنسان في الصلاة أيضًا، أما إذا قد ذهب يعني نامت نومًا يزيل الشعور فإن النية تزول ما تمت النية، لا بد من أن تسعى بنية السعي، وهي عاقلة، ...
الجواب:
سؤالك فيه إجمال وعدم تفصيل، لكن نفصل لك حتى تعرف الواقع، إذا كنت لبيت بالعمرة ودخلت بالعمرة وطفت وسعيت وقصرت وحليت من العمرة متمتعًا، ثم لبيت بالحج وحججت مع الناس، وطفت طواف الإفاضة، وطفت طواف الوداع ولكن لم تسع، فهذا غلط منك عليك أن تسعى ...
الجواب:
السعي صحيح والسبعة الزائدة لا تضرك، السعي المشروع من الصفا إلى المروة شوط والعودة من المروة إلى الصفا شوط ثاني وهكذا، فإذا سعى أربعة عشر فالمشروع منها سبعة والزائد لا يضره لأنه وقع خطأً منه وجهلًا منه فلا يضره.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن ...