هل يجب الأذان على من سمعوه من مكان آخر؟
السؤال: سماحة الشيخ السؤال الأول من السائل يقول: أخوكم في الله يحيى محمد جابر زيداني يقول: إنسان في جماعة وسمع الأذان هل يجب عليه أن يؤذن أو يكفيه الأذان الذي سمعه من مؤذن آخر؟
السؤال: سماحة الشيخ السؤال الأول من السائل يقول: أخوكم في الله يحيى محمد جابر زيداني يقول: إنسان في جماعة وسمع الأذان هل يجب عليه أن يؤذن أو يكفيه الأذان الذي سمعه من مؤذن آخر؟
السؤال: هذه رسالة لم يوقع فيها، وإنما أغفل مرسلها اسمه والتاريخ أيضاً، يقول: لديه قضية هي: هل المرأة الحامل يجوز عليها الطلاق، أي: تطلق وهي حامل؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً، وأرجو من المقدمين في البرنامج عدم إهمال رسالتي. هذه رسالتك -أيها المستمع- قد عرضت ولم تهمل، لكن نرجو أن تضع اسمك في الرسائل القادمة، وأن تضع تاريخ الرسالة أيضاً.
السؤال: هذا السؤال يتعلق بالإنابة في الحج، مرسل الأسئلة من بلاد بلقرن، وهو الأخ محسن سالم محمد غزوان، يقول: دفع مال لشخص من أجل أن يحج لوالدته وهو يرى أنه أمين، ثم تبين له أن هذا الشخص يعمل عملاً غير صالح، ويطلب الإفادة في هذا؟
السؤال: هنا رسالة من السودان وردت من الأخ المخلص محمد علي عبد الله، يقول فيها: إنه تعود أن يصلي نفل بعد المغرب ست ركعات، يقول: ولكني أصليهم بسورة الفاتحة فقط، هل هذا يجوز أم لا؟
السؤال: الأخ أيضاً يستمع دائماً للأذان أو نقل الأذان من المسجد الحرام، فيقول: بالرغم من بعد المسافة نسمع دائماً عند صلاة المغرب والعشاء صريخ وضجيج أطفال في بيت الله الحرام، هل هذا يجوز في هذا المكان أو في أي مسجد من المساجد؟
السؤال: سماحة الشيخ! في أول هذه الرسائل رسالة وردت يقول فيها صاحبها: أقرضت شخصًا عشرة آلاف ريال، وحال عليها الحول عنده وأخرج هو زكاتها برضا منه ومن جيبه الخاص، من غير شرط بيني وبينه، وأخبرني بذلك ورضيته، فهل تبرئ ذمتي بهذا الإخراج؟
السؤال: السؤال الثاني يتعلق بتغسيل المرأة، يقول فيها السائل: توفيت امرأة في مكان ليس فيه مغسلة ولا زوج لها، بل يوجد فيه ابنها، فهل يقوم ابنها بتغسيلها أم لا يقوم؟
السؤال: هنا سؤال من السائل (ع. ت. س) يقول: عقد رجل على امرأة فطلقها قبل أن يدخل بها، فهل تجوز لابنه من بعد طلاقه لها؟
السؤال: يقول: هل يجوز للرجل أن يقبل أخته أو بعض محارمه مثل تقبيله لزوجته، مع أن هذا منتشر في بعض الجهات؟
السؤال: هذا السؤال يتعلق في الأكل في نهار رمضان، يقول: هناك فلاح عند عمال من جمهورية مصر العربية لكنهم لا يصلون ولا يصومون وعندما أمرهم بالصلاة والصيام لم يستجيبوا له وطلبوا منه أن يقدم لهم الأكل في نهار رمضان وإلا سوف يتركون العمل مدعين بأنهم غير مسلمين، وفعلا قدم لهم الأكل في رمضان بأكمله هو أميٌّ مما يجعله في حرج من التأكد من حالهم كقراءة الديانة المكتوبة في الجواز وغير ذلك، فما رأيكم في هذا العمل راجيًا أن ترشدونا لأمثال هذا؟
السؤال: السؤال السابع -والأخ يعني الحقيقة شغل جزءاً كبيراً من الحلقة لكن لا نريد أن نهمل شيئاً من أسئلته- يقول: استدان رجل من رجل مبلغاً من الفرانسي والعربي فضة، وأراد أن يسدد ما عليه في هذه الأيام، فهل يجوز له أن يسددها ورقاً حسب سعرها في السوق أم لا؟ أفتونا أجاركم الله، ونريد الإجابة بالتفصيل حول هذه المسألة.
السؤال: هذه رسالة أو ثلاث رسائل، وقد وافق أيضاً السائل (ع. ت. س) مع الأخوين محمد عقلان من الرياض وعبده علي من الخبر، تقول الرسالة: هناك امرأة طلبت من رئيس كتابة العدل أن يسجل لها وكالة لأخيها من أبيها ليتولى عقد زواج لها على الزوج الذي ترضاه مع أنها تركت أبناءها وهم الأقربون للولاية، وليس فيهم نقص، ومن بعدهم أخ شقيق، وفعلاً أخرج صك من كتابة العدل حسب رغبتها، ثم اتصلت هي والوكيل والزوج بإمام مسجد وليس موظفاً وظيفة رسمية، فتم العقد والزواج بهذه الصفة، فما رأيكم فيمن كتب هذه الوكالة ومن عمل بها، وأيضاً من وقوع الزواج، أفتونا مشكورين جزاكم الله خيراً؟
هناك رجل عنده أربع بنات، الكبرى عمرها خمس وثلاثون سنة والصغرى عشرون سنة وقد طلبن للزواج وأبى وليهن أن يزوجهن، وهو أيضًا إمام جامع، هل يجوز أن يصلي بنا وهو على هذه الحالة؟
السؤال: أيضاً هذا سؤال من الحائر كما قال (ي. و. ف) تتعلق بهذه المشكلة أو هذه الظاهرة الاجتماعية، يقول: أنا شاب في العشرين من عمري أريد أن أكمل نصف ديني ولكن لا أستطيع الباءة، فما هي نصيحتكم لي والحالة هذه؟
السؤال: أيضاً يقول: هناك بعض الآباء يتجاوزون في المهور، نريد أن توجهوا لهم النصيحة لعل الله أن يهديهم في ذلك.