وأما ما يتعلق به دعاة السفور ودعاة التبرج ودعاة الفساد من الشبه فالله يعلم جل وعلا ما في قلوب الكثير من الميل إلى الباطل، وتعلقهم بالشبهات إنما هو لأجل إظهار الباطل، ولأجل التمتع بالنساء، وليس قصده الحق، هذا هو الغالب على أكثر هؤلاء، وقد سمعتم الجواب عن بعض الشبه التي يتعلق بها بعض أولئك.
الأحد ٢٢ / جمادى الأولى / ١٤٤٦