الجواب: راح... ولا يسمع كلامك؟ الطالب: نعم. الشيخ: لا،ـ تشير له وأنت في الصلاة. وإن سلمت بعد الصلاة مثل ما جاء عن ابن مسعود أنه سلم على النبي عليه الصلاة والسلام، فلما سلم رد عليه السلام. وإن رد بالإشارة كفى.
الجواب: يحمد الله في الصَّلاة؛ لأنَّ هذا من جنس الذّكر في الصلاة. س: إذا رفع صوتَه بقوله: الحمد لله؟ ج: لا حرج، لكن يكون بصوتٍ خفيفٍ، ولا حاجة إلى الرفع.
الجواب: إذا رفع رأسه يشير بيده. س: يعني ساجدًا؟ الشيخ: إذا رفع رأسه يشير بيده. س: لعموم الحديث؟ الشيخ: يشير بيده.
الجواب: لا، السنة تضرب بيدٍ على يد، هذا التصفيق.
الجواب: لا ما يبطل الالتفات للحاجة، لا بأس.
الجواب: ما يضر، يسد فرجة، إذا سد فرجة المشي هذا ما يضر؛ لأنه من مصلحة الصلاة.
الجواب: ما يضرّ، أو مشى ليسدّ الخلل عن يساره، إذا كان في يمين الصف أو عن يمينه إذا كان في يسار الصف يمشي حتى يسدَّ الخلل ما في شيء؛ لأنَّ هذا مشروع للمصلحة. س: ولو كثر؟ ج: ولو كثر. س: كأن تعدَّى صفين ثلاثة أحيانًا؟ ج: ما يضرّ؛ لأنَّ هذا لمصلحة الصلاة، ...
الجواب: الله أعلم، الأمر يدل على المشروعية، أما الوجوب فمحل نظرٍ، لكن يدل على المشروعية.
الجواب: لا، ليست بخاصة، مثل صعوده المنبر ونزوله من المنبر وهو يصلي، مثل حمله أمامة بنت زينب، مثل تقدمه وتأخره في صلاة الكسوف لما عُرضت عليه الجنة والنار، يبدو عليها إن كان لها أسباب لا بأس. س: ما ينقص الصلاة بهذا العبث؟ ج: ما يسمى "عبث" هذه ...
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد