الجواب:
يدعى له بالعفو والمغفرة؛ لأنه جاهل يحسب أن هذا التعليق ينفع، تعليق الخاتم يحسب أنه ينفع من باب الدواء، ومن باب الطب؛ فلا يضره -إن شاء الله- لو كان حيًا نبه عليه، وأخبر أنه لا يجوز تعليق التمائم، أو تعليق الخواتم، يعتقد فيها أنها من أسباب الشفاء لا تجوز ...... معروف عند أهل العلم.
المقصود: أن تعليق خرقه، أو ورقة، أو خاتم، أو حلقة لقصد الشفاء لا يجوز؛ النبي نهى عن هذا -عليه الصلاة والسلام- لكن ما دام جاهلًا؛ فإنه يدعى له بالمغفرة والرحمة، ويصلى عليه، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.