الجواب:
توجيهي لك أن تجتهدي في تعليمها، وإرشادها حتى تتعلم -إن شاء الله- ويكون لك مثل أجرها، فإن لم يتيسر ذلك؛ صحت صلاتها، والحمد لله: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] وإذا تيسر تعليمها بدل القراءة: (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله) كفى ذلك عند العجز عن تعلم الفاتحة، ولكن اجتهدي أنت ومن عندك من الأخوات الطيبات في تعليمها، وإرشادها؛ لعلها تستفيد، ويكون لكن مثل أجرها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.