الجواب:
المشروع للمصلي أن ينظر موضع سجوده في مكة، وفي غيرها، لكن إذا أراد أن ينظر الكعبة، ينظر الكعبة في غير الصلاة، وأما في الصلاة يقبل على صلاته، ويخشع فيها، ويطرح بصره إلى موضع سجوده، هذا السنة، نعم.
السؤال:
بعد ذلك ننتقل إلى رسالة بعثت بها السائلة: (ح. ع. علي) من أبهـا، لها مجموعة -الحقيقة- من الأسئلة تبدأ هذه الرسالة بالسؤال الأول وتقول: من يذهب إلى مكة -يا فضيلة الشيخ- هل عليه أن يجعل نظره للكعبة، أم إلى مكان سجوده؟
الجواب:
المشروع للمصلي أن ينظر موضع سجوده في مكة، وفي غيرها، لكن إذا أراد أن ينظر الكعبة، ينظر الكعبة في غير الصلاة، وأما في الصلاة يقبل على صلاته، ويخشع فيها، ويطرح بصره إلى موضع سجوده، هذا السنة، نعم.
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد