الجواب:
مشهور في الحديث أن أبا بكر الصديق قال: يا رسول الله فما كفارة ذلك؟ قال: أن تقول: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم ويغلب على ظني أنه لا بأس بإسناده، لكني لا أجزم؛ لأني بعيد العهد عن إسناده، وقد عمدت بعض الطلبة أن يجمع.. في ذلك، ولكن ينبه عليه -إن شاء الله- في الجمعة الآتية، لكن غالب ظني أنه لا بأس بإسناده، وهو أن يقول الإنسان إذا وقع في، إذا خاف من هذا الشيء، وكل منا يخاف هذا الشيء: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم.