الجواب:
لا بأس أن ترد السلام وأن تسلم، كان النساء يسلمن على النبي ﷺ ويرد عليهن السلام، من دون أسباب فتنة بالسلام العادي، لا فيه تكسر، ولا تغنج، تسلم سلامًا عاديًا، ويرد عليها لا بأس، كان النساء يسلمن على النبي ﷺ وعلى الصحابة، وكان النبي ﷺ يرد عليهن، لكن مع التستر، والحجاب وعدم الخلوة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.