الجواب: إذا كان الأطباء الذين نصحوه بعدم الصوم دائمًا أطباء من المسلمين الموثوقين العارفين بجنس هذا المرض وذكروا له أنه لا يرجى برؤه فليس عليه قضاء ويكفيه الإطعام وعليه أن يستقبل الصيام مستقبلًا[1].
- نشر في (كتاب الدعوة) ج2 ص 167، ونشر أيضًا في (مجلة الحرس الوطني) العدد 137 رمضان 1413هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 354).