الجواب:
في سنده نظر، ولو صح فالمراد مع التوبة، المراد لو صح المراد مع التوبة، استغفار مع التوبة والندم والإقلاع، أما استغفار بالقول من غير توبة ما يكفي، فلو صح معناه: أنه يقول هذا تائبًا نادمًا مقلعًا من الذنوب عازمًا على أن يتركها ويحذرها تكون توبة، ولو كانت مثل الجبال يغفرها الله بالتوبة حتى الشرك الذي هو أعظم الذنوب، من تاب إلى الله تاب الله عليه، نسأل الله السلامة.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.