الجواب:
ليس له أن يصلي في ملابس نجسة، أما الملابس التي يشك فيها فلا بأس، ملابس النوم ما هي بنجسة، إلا إذا علم أنه أصابها نجاسة يغسل النجاسة.
وأما كونه ينام فيها النوم لا ينجسها إلا إذا أصابها بول أو مذي أو شيء من النجاسات الأخرى يغسل، يغسل ما أصابها، فإذا علم أن فيها نجاسة لا يصلي فيها، أما إذا كان لم يعلم، فالأصل الطهارة، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم سماحة الشيخ.