الجواب: كلها ضعيفة لكن يشهد بعضها لبعض فهي من باب الحسن لغيره، وأجمع العلماء على المعنى.
والأصل في ذلك قوله تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] فمن استطاع السبيل إلى البيت لزمه الحج، ومن لم يستطع فلا حرج عليه، وكل إنسان أعلم بنفسه[1].
والأصل في ذلك قوله تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] فمن استطاع السبيل إلى البيت لزمه الحج، ومن لم يستطع فلا حرج عليه، وكل إنسان أعلم بنفسه[1].
- من أسئلة دروس بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات ابن باز 16/386).