الجواب:
لا مانع من تعاطي الحبوب في رمضان، أو في أيام الحج لمنع العادة الشهرية إذا كانت الحبوب ليس فيها مضرة، إذا كانت تعرف أنها ليس فيها مضرة عليها؛ فلا بأس أن تستعملها لمنع العادة حتى تصوم مع الناس، وتصلي مع الناس، وهكذا في الحج؛ حتى لا تتعطل، كل هذا لا بأس به -إن شاء الله- لأنه مصلحة بلا أذى.
أما إن كان فيه مضرة عليها، يضر رحمها، أو يضر بدنها؛ فلا يجوز.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.