الجواب:
على خطر، ينبغي له ألا يدعو، ينبغي أن يدعو بالخير، إذا غضب على أولاده لا يدعو عليهم إلا بالخير، يتقي الله؛ لئلا تصادف ساعة إجابة، فينبغي للمؤمن أن يتحرى الدعاء الطيب، وإذا غضب على أولاده يدعو لهم بالهداية والصلاح، لا يدعو عليهم، هذا هو الذي ينبغي له؛ يتحرى الخير، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم.