الجواب:
الذهاب إلى المطار مطار الرياض، أو مطار جدة، أو ما أشبهها ما يسمى سفرًا، هذا من باب التنقل في البلد، وأطراف البلد، لا يسمى سفرًا، المسافر الذي بيرتحل له يقصر في المطار قبل أن يركب الطائرة، أما الذي يشيعه مشيعون سيرجعون إلى البلد هؤلاء ليسوا مسافرين، في مطار جدة، أو مطار الرياض، أو ما أشبهها، هذه الأشياء تبع البلد، ما يسمى صاحبها مسافرًا، من ذهب إليها لا يسمى مسافرًا، وليس له القصر، ولا الجمع، نعم.
المقدم: أيضًا الموظفون يا شيخ الذين يعملون هناك..
الشيخ: والموظفون كذلك ليسوا مسافرين، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم سماحة الشيخ.