الجواب: يزوره ويصلي ويسلم عليه، والسنة أن يستقبل القبر ويسلم عليه، ثم يسلم على صاحبيه رضي الله عنهما، وإذا أراد الدعاء لنفسه فإنه يستقبل القبلة في مكان آخر[1].
- من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء على كتاب بلوغ المرام (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 410).