الجواب:
يروى، لكن لا أعرف صحته، الذبيحين: إسماعيل وعبدالله، إسماعيل أمر بذبحه، ثم عفا الله عنه وفدي بكبش عظيم، وعبد الله يروى أن عبد المطلب نذر أن يذبح أحد أولاده، ووقعت القرعة عليه- على عبدالله -ففاداه بمائة ناقة، ولم يذبحه، وصار ذبيحًا، بمعنى أنه قد خيف عليه من الذبح، لكنه لم يذبح، بل فدي كما فدي إسماعيل.
المقدم: حفظكم الله يا سماحة الشيخ، وبارك الله فيكم.