الجواب:
لا تجب الزيارة ولكن تستحب إذا تيسرت الزيارة على وجه شرعي، ويكفي التلفون والمكاتبة والحمد لله، المحرم القطيعة، فإذا حصلت الصلة بالمكاتبة أو بالهاتف أو بإرسال السلام مع الأصحاب والإخوان والأخيار كل هذا يكفي والحمد لله.
وإذا كان الأقارب فقراء فمن الصلة وصلهم بالمال والإحسان إذا كان القريب قادرًا يصلهم بما يسر الله له من المال أو الزكاة، حتى يجمع بين الأمرين: بين الكلام الطيب والسلام، وبين المواساة والإحسان بالمال. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.