الجواب:
هذا فيه تفصيل، إذا كان عندها من يقوم بحالها، ويخدمها، ويقضي حاجاتها؛ لا بأس؛ لأن طلب العلم واجب، فعليه أن يؤمن حاجاتها، ويذهب لطلب العلم، ولا بأس ولا حرج، والحمد لله، نعم.
المقدم: شكر الله لكم سماحة الشيخ، وبارك الله فيكم، وفي علمكم، ونفع بكم الإسلام والمسلمين.