الجواب:
نعم سمعنا هذه الإشاعة، وسألنا عنها أناس كثير من طريق الهاتف وغير الهاتف، وهي إشاعة كاذبة باطلة لا أساس لها من الصحة، فلم أر النبي ﷺ ولم يقل لي هذا الكلام، بل كل هذا باطل، ومن إشاعة الشياطين، شياطين الإنس والجن، وهذه الإشاعة يقولون فيها: إني رأيت النبي ﷺ مرتين، وأنه أوصاني أن أبلغ المسؤولين إغلاق مدارس البنات، وهذا كله باطل، ولا أساس له، بل هو كذب.
فأرجو ممن سمع كلمتي هذه أن يبلغها غيره، وأن ينشرها بين إخوانه حتى يعلم الناس أن هذا الكلام باطل، وأن هذه الرؤيا لا وجود لها، ونسأل الله أن يجازي من كذب ما يستحق.
المقدم: اللهم آمين جزاكم الله خيرًا.