الجواب:
لا أعرف له أصلًا، لا أعرف له أصلًا، والظاهر أنه موضوع، لكن هذه السورة عظيمة تعدل ثلث القرآن، فإذا أكثر من قراءتها في ذلك خير كثير مع التدبر والتعقل، أخبر النبي ﷺ أنها تعدل ثلث القرآن، وهي سورة الإخلاص، فالإكثار من تلاوتها أمر مطلوب.
أما هذا الحديث أنها تعدل كذا وكذا، فلا أعرف له أصلًا، المعروف أن الرسول ﷺ أخبر أنها تعدل ثلث القرآن، نعم.