الجواب:
وردت فيها بعض الأحاديث، فإذا قرأها يحتسب الأجر فيها فضل، لكن ينبغي له أن يكون له راتب من القرآن كله من أوله إلى آخره، كلما كمله عاده هذا هو الأفضل، كما فعل الصحابة وأرضاهم، يبدأ من الفاتحة والبقرة إلى أن يكمل ثم يعود وهكذا، هذا هو الأفضل أن يكون له راتب في ليله ونهاره كلما ختم عود.
المقدم: أحسن الله إليكم.