الجواب: تجب عليه التوبة إلى الله من المعاملة الربوية؛ لأن الحاجة لا تبيح المعاملات الربوية، ولا يسمى مثل هذا الواقع ضرورة؛ لأن العلاج للمريض مستحب وليس بواجب، ولأن في إمكانه أن يستدين بالقرض، أو بشراء سلعة بثمن مؤجل، ثم يبيعها بثمن معجل أقل من المؤجل، إلى غير ذلك من الأسباب التي تعينه على قضاء حاجته.
نسأل الله أن يوفقنا وإياه للتوبة النصوح، والله الموفق[1].
نسأل الله أن يوفقنا وإياه للتوبة النصوح، والله الموفق[1].
- من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من جريدة (المسلمون). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/ 200).