الجواب: إذا لم يعلم عناوينهم فإنه يتصدق بحقوقهم عنهم بالنية، ومتى حضروا أو عرف عنواينهم؛ إن أمضوا الصدقة فالأجر لهم، وإذا لم يمضوا الصدقة، أعطاهم حقوقهم، ويكون أجر الصدقة له. والله ولي التوفيق[1].
- نشر في مجلة (الدعوة)، العدد: 1663، في 25/6/1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/288).