الجواب:
هذه خرافة لا أصل لها ولا عبرة بالأنواء، ولا ينظر في أنواء فلان وفلان ولا النجم الذي ولد فيه، كل هذه خرافات من أمر الجاهلية، لا ينظر في أنواء الإنسان الميت هل ولد في الحمل أو في كذا أو في كذا أو في كذا لا ينظر فيها، هذه أمور لا أساس لها ولا يلتفت إليها، وليس لها تعلق بحياته ولا موته ولا ثوابه ولا عقابه.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.