الرحم المأمور بصلتها

السؤال:

يقول السائل من اليمن: الإسلام أمر بصلة الرحم، لكن ما هي الرحم المأمور بصلتها، هل هم الأقارب كالعمة والجدة والخال مثلًا، أم كل من يمت للإنسان بصلة؟

الجواب:

الأقارب هم الرحم، أبوك وأمك وأجدادك وأولادك وأولادهم والإخوان وأولادهم والأعمام وأولادهم والأخوال وأولادهم الأقرب فالأقرب، «قيل: يا رسول الله! من أبر؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أباك ثم الأقرب فالأقرب كل من كان قريب هو أولى بالصلة، ومنهم الأخوال والأعمام وأولادهم. نعم.

فتاوى ذات صلة