الجواب:
هذه لها حكم التفسير، مادامت كتب تفسير لها حكم التفسير، فلك أن تقرأ فيها، ولك أن تحملها وأنت على غير وضوء.
أما الجنب فلا يقرأ القرآن حتى يغتسل، لا يقرأ لا من المصحف ولا من غيره حتى يغتسل، أما غير الجنب فله أن يمس كتب التفسير والحديث والفقه[1].
أما الجنب فلا يقرأ القرآن حتى يغتسل، لا يقرأ لا من المصحف ولا من غيره حتى يغتسل، أما غير الجنب فله أن يمس كتب التفسير والحديث والفقه[1].
- (نور على الدرب)، شريط رقم: 5، حج عام 1418هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 352).