الجواب:
هذا العمل ليس له أصل، وتركه أحسن لأنه ليس عليه دليل، لكن يروى عن بعض الصحابة أنه قبل المصحف، وقال: هذا كلام ربي، ولا يضر من فعله، لكن ليس عليه دليل وتركه أولى. ولم يفعله النبي ﷺ ولم يثبت عن الصحابة، إنما يروى عن عكرمة، قد يصح أو لا يصح؛ فالترك أولى لعدم الدليل.
المهم العمل به، والتلاوة، والإكثار من القراءة والعمل، هذا المهم وهذا الواجب، فالإنسان عليه أن يكثر من قراءة القرآن ويتدبر ويعمل، هذا هو المطلوب منه[1].
المهم العمل به، والتلاوة، والإكثار من القراءة والعمل، هذا المهم وهذا الواجب، فالإنسان عليه أن يكثر من قراءة القرآن ويتدبر ويعمل، هذا هو المطلوب منه[1].
- من أسئلة حج عام 1418هـ في منى. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 399).