الجواب:
الحديث ضعيف، ولكن معناه عند أهل العلم صحيح إذا كان القرض مشروطًا فيه نفع للمقرض، أما إذا كان قرضًا مجردًا ليس فيه اشتراط نفع للمقرض فهو مستحب وفيه فضل كبير؛ لما فيه من التعاون على الخير، والتفريج لكرب المكروبين[1].
- نشر في مجلة الدعوة العدد 1569 بتاريخ 17 رجب 1417هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 256).