الجواب:
ليس في ذلك فيما أعلم سنة صحيحة تدل على ذلك بالتفصيل، ولكن اعتاد الناس ذلك من أجل التخفيف على الناس، وترغيبهم في إقامة صلاة الليل.
فمن خفف أو طول، فلا حرج في أول الليل أو آخره... مع مراعاة إيضاح القراءة والتخشع فيها، والطمأنينة في الصلاة وعدم العجلة. والله ولي التوفيق[1].
- سؤال من المجلة العربية أجاب عنه سماحته بتاريخ 22/9/ 1415هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/45).