- أخرجه البخاري في كتاب مواقيت الصلاة، باب من أدرك من الصلاة ركعة برقم 580، ومسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك تلك الصلاة برقم 607.
- استفتاء شخص أجاب عنه سماحته في 14/4/1418هـ (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/145).
حكم إسراع المأموم لإدراك الركوع
السؤال:
أحيانًا يأتي المأموم إلى المسجد، الإمام في آخر ركعة فيسرع المأموم ليدرك هذه الركعة ليكون أدرك الجماعة كما ورد في الحديث: من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة ولكن بعض الأئمة -عفا الله عنا وعنهم- يرفعون من الركوع بسرعة رغم سماعهم لمجيء مأمومين يحاولون إدراك الركعة، فهل من نصيحة لهؤلاء الأئمة بالتأني وخاصة في ركوع الركعة الأخيرة ليتيحوا الفرصة للمأمومين لإدراك فضل الجماعة؟
ومتى يدرك المأموم الركعة؟ هل يكون قبل أن ينطق الإمام بقول: سمع الله لمن حمده؟ أم يدركها ولو ركع في أثناء قوله لها؟ أرجو من سماحتكم التفصيل في هذا الموضوع لأهميته، جزاكم الله خيرا.
السؤال:
أحيانًا يأتي المأموم إلى المسجد، الإمام في آخر ركعة فيسرع المأموم ليدرك هذه الركعة ليكون أدرك الجماعة كما ورد في الحديث: من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة ولكن بعض الأئمة -عفا الله عنا وعنهم- يرفعون من الركوع بسرعة رغم سماعهم لمجيء مأمومين يحاولون إدراك الركعة، فهل من نصيحة لهؤلاء الأئمة بالتأني وخاصة في ركوع الركعة الأخيرة ليتيحوا الفرصة للمأمومين لإدراك فضل الجماعة؟
ومتى يدرك المأموم الركعة؟ هل يكون قبل أن ينطق الإمام بقول: سمع الله لمن حمده؟ أم يدركها ولو ركع في أثناء قوله لها؟ أرجو من سماحتكم التفصيل في هذا الموضوع لأهميته، جزاكم الله خيرا.