الجواب:
لا أعلم في ذلك حرجًا؛ لأن صلاة العيد مشروعة للرجال والنساء، والسنة الخروج لها في الصحراء، وإذا لم يتيسر للنساء الخروج حتى يصلين مع الرجال صلين في بيوتهن فرادى أو جماعات لا حرج في ذلك، ولهن أجر كبير في ذلك[1].
- سؤال من برنامج نور على الدرب، الشريط رقم 11. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/277).