الجواب:
الأحاديث صحيحة في هذا الباب: يقول ﷺ: مَن صبر على لأوائها وشدَّتها كنتُ له شفيعًا –أو: شهيدًا- يوم القيامة، فمَن صبر على لأوائها واستقام على دين الله فهذا من أسباب أن يكون النبيُّ ﷺ شهيدًا وشفيعًا له، بهذه الشريطة: الصبر على لأوائها وشدَّتها، مع الاستقامة على طاعة الله، روى بعضَها مسلمٌ.هل صحت أحاديث في فضل الموت بالمدينة؟
السؤال:
ما صحَّة الحديث الذي قال فيه رسولُ الله ﷺ: مَن استطاع منكم أن يموت بالمدينة فليَمُتْ فيها؛ فإني أشفع لمَن مات بها؟
السؤال:
ما صحَّة الحديث الذي قال فيه رسولُ الله ﷺ: مَن استطاع منكم أن يموت بالمدينة فليَمُتْ فيها؛ فإني أشفع لمَن مات بها؟