الجواب:
الحديث في سنده ضعف؛ لأنه من رواية عاصم بن عبيدالله، والعمرة مطلوبة ولو أنه عند خيار الناس، ولو أنه عند الأنبياء، فالعمرة عملٌ صالح، وكونه عند النبي ﷺ يطلب العلم ما يمنع، فطالب العلم يحجّ ويعتمر ولو أنه يطلب العلم أو يُدرّس الناس، فهي قُربة مستقِلَّة.س: إذن لا تعارض؟
ج: ليس هناك تعارض.