معنى حديث: "أَوْ لَيَضْرِبَنَّ اللَّه بقُلُوبِ بَعْضِكُمْ"

السؤال: 

معنى قوله ﷺ: أَوْ لَيَضْرِبَنَّ اللَّه بقُلُوبِ بَعْضِكُمْ عَلَى بَعْضٍ؟

الجواب:

من مقتضاها هذا، يعني: تتشابه قلوبهم، ويكونون على الشرِّ جميعًا -نسأل الله العافية- كل واحد يتأسَّى بالآخر.
س: منها التفرق والاختلاف؟
ج: منها ذلك.
فتاوى ذات صلة