الجواب:
ما أعرف حاله، ولا تتبعتُ سنده، لكن مقتضى الأدلة تُؤيد ذلك؛ لأنَّ إهانته تُنزل قدره عند الناس، وتُضعف شوكتَه، ويتساهل به الناس، فالواجب احترامه، والسمع والطاعة له في المعروف؛ حتى يُحترم ويُهاب ويأمن الناسُ.ما صحة حديث "مَن أهان السلطانَ أهانه اللهُ"؟
السؤال:
حديث: مَن أهان السلطانَ أهانه اللهُ ما درجة صحته؟
السؤال:
حديث: مَن أهان السلطانَ أهانه اللهُ ما درجة صحته؟