الجواب:
في مكة والمدينة الأفضل في البيت، في كل مكان، إلا إذا كان لداعي إما لسماع مواعظ وتذكير ومحاضرات، أو لأنها تَكْسُل في البيت وتنشط هناك؛ فلا بأس أن تخرج للمسجد، وإلا البيت أفضل، يقول النبي ﷺ: وبيوتُهن خير لهن ومع هذا قال ﷺ: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله.