الجواب:
المدينة لها نصيبها؛ لأنها هي البلد الثاني بعد الحرم، بعد مكة، تضاعف فيها الأعمال، لكن الصلاة في مسجد النبي ﷺ خير من ألف صلاة، أما بقية المضاعفات فلا يعلمها إلا الله، ما بيّنها النبي ﷺ فلا يعلمها إلا الله، مثل مضاعفة الحسنات في مكة لا نعلم عددها إلا ما يتعلق بالصلاة في المسجد الحرام، فإن الرسول ﷺ قال: خير من مائة ألف مما سواه لكن مثل أجر الصيام وأجر الصدقات مضاعف، لكن لا نعلم الكمية، لم يرد في السنة الصحيحة بيان الكمية إلا فيما يتعلق بالصلاة.