الجواب:
ما أعرف له صحة، والظاهر غير صحيح؛ لأن الرسول ﷺ فعل ما تقدم:
كونه بال قائمًا لما دعت الحاجة إلى ذلك؛ أتى سُباطة قوم فبال قائمًا، إذا دعت الحاجة لا بأس مع التستر.
أما كونه يمسح وجهه هذا الأفضل تركه، يترك المسح حتى ينتهي من الصلاة.
والثالثة: النفخ، كان النبي ينفخ في سجوده عليه الصلاة والسلام، لا حرج.
س: لو صح إسناده يعتبر شاذًّا مخالفًا للأحاديث الصحيحة؟
الشيخ: نعم؛ لو صح يكون شاذًّا.