الجواب:
جاءت في هذا أحاديث، ذكر الحافظ في البلوغ أنها صحيحة، لكن جماعة آخرون قالوا أنها شاذة، فالأَوْلى الاقتصار على (ورحمة الله) على ما عليه العمل الآن؛ لأن هذا هو الثابت في صحيح مسلم من حديث سَمُرَة: كانوا إذا سلموا يقولون: السلام عليكم ورحمة الله، في الصلاة.