ما الأصح في أحب الكلام إلى الله؟

السؤال:

في الحديث أن أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده، وفي الحديث الذي مَرّ بنا: أفضل الذكر لا إله إلا الله؟

الجواب:

لا إله إلا الله منها، هي أحد الأربع.
س: لا، سبحان الله وبحمده حديث أبي ذر؟
الشيخ: هذا فيه نظر، قد يكون منسوخًا، قد يكون: مِن أحب، معنى مِن، التقدير مِن، مِن أحب الأعمال إلى الله؛ لأن أحاديث أحب الكلام إلى الله صريحة في التفضيل، وفي حديث الصحيح الآخر: الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها.. صريح، أدناها إماطة الأذى عن الطريق بعض الأشياء التي قد يُخشى أنها تؤول على أنها "مِن أحب" يعني.

فتاوى ذات صلة