الجواب:
زوج ابنتها مَحْرَمٌ لها، لكن بعض النساء عندها شدة حياء كثير، والأوْلى ألا تحتجب منه، وأن تأخذ بالرخصة إن الله يحب أن تؤتى رخصه، فهذا يكون عيبًا في المرأة كونها تمتنع من محارمها.
أما إذا كان هناك سبب آخر بأنه رجل لا يُؤْمَن وأنه يفعل كذا وترى منه شيئًا ما يناسب؛ فهذا حقها أن تمتنع إذا كان له أسباب.