الجواب:
هذا يتعلق بالكُهان، تقدّم، إتيان الكهان لا يجوز، من أكبر الكبائر، وإذا صدَّقهم كفر، نسأل الله العافية، ولا يجوز سؤالهم ولو ما صدقهم، يقول ﷺ: من أتى عرافًا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يومًا حتى ولو ما صدقه، نسأل الله العافية؛ لأنه وسيلة إلى القول بعلم الغيب.